1915 - التسلسل الزمني للإبادة الجماعية للأرمن

الصفحة الرئيسية > التسلسل الزمني للإبادة الجماعية للأرمن

3 حزِيران/يونيو: أيوب بك ، القاتل المحترف ، يغادر أضنة إلى حلب في مهمة تتعلق بتنظيم المجازر.
4 حزِيران/يونيو: يُصدر أنور تعميمًا سريًا وعاجلاً بشأن عمليات الترحيل.
7 حزِيران/يونيو: أول قافلة من المرحلين الأرمن تغادر أرزينجان باتجاه كيماخ في طريقها نحو الصحراء السورية.; اغتيال المطران الأرمني لشبين كاراهيسار فاغيناغ فارتابيد.; يناشد أرمن القسطنطينية سفارتيْ ألمانيا والنمسا منع عمليات الترحيل وما يرتبط بها من اعتداءات ، ولكنهم لم يتلقوا ردّاً مرضيًا.; قتل الأرمن الذين اعتقلوا في سيفاس في 1 نيسان/أبريل ونُقلوا إلى ولاية أنغورا، في غابة ميشدلر ييري. وشهد الحطّابون اليونانيون على المذبحة الجماعية، ونقلوا نبأ وقوعها إلى أرمن سيفاس.
8 حزِيران/يونيو: مغادرة القافلة الثانية من المرحَّلين أرزينجان نحو البادية السورية.
9 حزِيران/يونيو: القافلة الثالثة للأرمن تغادر أرزينجان.
9 حزِيران: اغتيال ثلاثة أطباء عسكريين أرمن يخدمون في الجيش التركي، هم الدكتور هيرانيان ، والدكتور بغداسر فارتانيان ، والدكتور مقصود ، في مدينة سيفاس.
من 10 حزِيران إلى 13 حزِيران/يونيو: مجازر استمرت أربعة أيام، تعرّض لها الأرمن المرحّلون من مدن وقرى ولاية أرضروم، في مذبحة كبرى في كيماخ.
13 حزِيران/يونيو: تأمر وزارة الحرب بمصادرة جميع الحيوانات الأليفة من أصحابها الأرمن.; بلاغ من وزارة الحرب يفيد بأن التصاريح الممنوحة للأرمن لإعفائهم من الترحيل، وشهادات الأمان، هي ذات مفعول مؤقت ومشروط فقط.; قُتل خمسة وعشرون ألف أرمني بحلول اليوم الرابع من مذبحة كيماخ. وشارك في المجزرة اللواء الـ 86 من سلاح الفرسان مع ضباطه، والكتيبة الاحتياطية الثانية من سلاح الفرسان بالجيش التركي.; إرسال تعليمات إلى حكام الولايات تتعلق بإجراءات الترحيل، وتحثهم على الصرامة الشديدة بشأنها.
14 حزِيران/يونيو: صبحي بك ، مساعد وكيل وزارة الداخلية ، يطلب تزويده بقائمة الأرمن العاملين في أحواض بناء السفن ، والموانىء ، والترسانات العسكرية التابعة لوزارة البحرية.; مغادرة القافلة الثالثة للمُبعَدين الأرمن بلدة بايبورت.; اعتقال ثلاثمائة من قادة الجالية الأرمنية في شابين - كاراهيسار.
15 حزِيران/يونيو: شنق علني لعشرين عضوا من حزب الهنشاك الأرمني الاشتراكي الديمقراطي في القسطنطينية، كإشارة للولايات لتعزيز إجراءاتها.; شنق علني لاثني عشر من قادة الجالية الأرمنية في سيفاس.; ينظم أرمن شابين - كراهيسار دفاعاتهم للتصدي لعصابات شيتي والجيش التركي النظامي.
16 حزِيران/يونيو: توقيف ثلاثة آلاف وخمسمائة رجل أرمني ضمن اعتقالات جماعية في ولاية سيفاس.
17 حزِيران/يونيو: تقارير تفيد بأن طلعت أعلن بأنه سيقتلع عدو الداخل.; اعتقال ألف ومائتين وثلاثة عشر رجلاً أرمنيًا في مارسوفان (مرزيفون).; انسحاب ثمانية آلاف وخمسمائة أرمني إلى خرائب قلعة شابين كاراهيسار للدفاع عن أنفسهم ضد الأتراك.
18 حزِيران/يونيو: ترحيل مائة وستين عائلة من مدينة أرزينجان.
19 حزِيران/يونيو: قافلة ثانية مؤلفة من 300 عائلة تغادر مدينة أرضروم.
21 حزِيران/يونيو: استقالة والي عام حلب جلال بك احتجاجًا على قرار الترحيل والمجازر.; طلعت يرسل تعليمات لمنع السكان من نهب الممتلكات المهجورة للأرمن.
23 حزِيران/يونيو: تبلغ وزارة الداخلية حكام الولايات بأن لجنة الممتلكات المهجورة ستكون مسؤولة عن إعادة توطين المهاجرين الأتراك المسلمين.; تنصح وزارة الداخلية باتخاذ تدبير احترازي بفصل قوافل المرحَّلين الأرمن عن بعضها البعض بمسافة خمس ساعات.; تنفيذ اعتقال جماعي بحق 1500 رجل في ولاية سيفاس.; تنفيذ أول مجزرة واسعة النطاق بحق الرجال الأرمن في مدينة خربوت.; اعتقالات بالجملة في بيتليس لمن بقي من الأرمن الناجين من سلسلة المجازر السابقة.; تنفيذ مذابح بحق الأرمن المسيحيين والموارنة والنسطوريين والأوروبيين والكاثوليك وغيرهم من غير المسلمين، في مدينة ماردين، بأمر مباشر من الدكتور رشيد ، الوالي العام لولاية دياربكر.
24 حزِيران/يونيو: إرسال الأعيان الأرمن في طرابزون بالقارب نحو سامسون. وفي الطريق، يتم إلقاؤهم، بعد تقييدهم معًا بإحكام، في البحر الأسود.
25 حزِيران/يونيو: مذابح الأرمن في بتليس تنفذ بناءً على أوامر مباشرة من مصطفى عبد الخالق ريندا.; مرسوم حكومي يأمر الجالية المكونة من 30 ألف أرمني في طرابزون بمغادرة المدينة في غضون 5 أيام.
26 حزِيران/يونيو: اعتقال من تبقى من الرجال الأرمن في سيفاس.; مرسوم صادر في أرضروم يأمر جميع الأرمن بالمغادرة إلى سوريا.; مرسوم صادر في سامسون يأمر جميع الأرمن بالمغادرة في غضون 15 يومًا.
28 حزيران/يونيو: نقل المعلمين وقادة المجتمع الأرمني المعتقَلين سابقًا في خربوت، من السجن لإعدامهم.
29 حزِيران/يونيو: وصول فارتكس وزهراب ، النائبيْن الأرمنيين في البرلمان العثماني المرحَّلين من القسطنطينية ، إلى السجن في حلب.
30 حزِيران/يونيو: قتل ثلاثة آلاف أرمني من مدينة أرضروم أثناء ترحيلهم.; وصول ستة آلاف أرمني من الزيتون إلى صحراء كونيا والمستنقعات المحاذية حيث تنتشر الملاريا.
1 تموز/يونيو: مذبحة بحق ألفي جندي أرمني في الجيش التركي استُخدموا كعمال بالقرب من مدينة خربوت.; أول قافلة من المرحَّلين تغادر مدينة طرابزون باتجاه الجنوب.; الوالي العام لسيفاس يعلن أن أول قافلة من المرحَّلين من المدينة ستغادرها بحلول 5 تموز/يوليو، ضمن مجموعات وبحسب عناوينهم السكنية. تم ترحيل ما مجموعه 48000 شخص. وقد أخبر كل من الوالي ، ومفوض الشرطة ، ونائبيْن في البرلمان ، والقاضي (كبير القضاة الشرعيين) ، والمفتي، أخبروا الأرمن بأنه سيُعاد توطينهم خلال فترة الحرب من أجل إحباط أي مقاومة.
2 تموز/يوليو: 4000 عنصر من عصابات شيتي (مسلحون غير نظاميون موالون للحكومة) يبدأون بشن غارات يومية انطلاقًا من الجبال المحيطة بأرزينجان، ضد قوافل الأرمن المرحَّلين المتجهة إلى الجنوب.; صدور مرسوم الترحيل في مدينة موش.
4 تموز/يوليو: للتوثيق، يتمّ تسجيل احتجاج رسمي ألماني لدى الصدر الأعظم. وقد ظل الاحتجاج من دون ردّ حكومي تركي.; يغادر نشيد باشا سيفاس برفقة ثلاثة أفواج وأسلحة مدفعية لإخضاع الأرمن الذين يقاومون في شابين- كاراهيسار.
5 تموز/يوليو: مقتل 2000 جندي أرمني يعملون في فيلق العمال في دياربكر.; أول قافلة من المرحَّلين تغادر مدينة سيفاس. وعلى مدى 16 يومًا، أُبعد يوميًا ما معدّله 400 أسرة ، قُتلت الغالبية العظمى منهم وهم في طريقهم إلى الصحراء السورية. وغادرت آخر قافلة المدينة في 20 تموز / يوليو.
6 تموز/يوليو: بحلول هذا التاريخ ، غادر ما يصل إلى 1000 عائلة أرمنية طرابزون في قوافل متجهة إلى الجنوب.
7 تموز/يوليو: قتْل الأفراد الذكور لـ 800 عائلة أرمنية في بلدة خربوت.
8 تموز/يوليو: يناشد زافين ، البطريرك الأرمني للقسطنطينية، وزير العدل إبراهيم بك ، الذي ردّ بأنه لا يستطيع التدخل في الشؤون المتعلقة بوزارة الحرب.
10 تموز/يوليو: مجزرة ثانية في ماردين قُتل خلالها ألفان وسبعمائة شخص.
11 تموزيوليو: بداية مجزرة استمرت أربعة أيام في موش بناءً على أوامر مشتركة من النائب البرلماني إلياس ، نائب الوالي سيرفيت ، والوالي العام مصطفى عبد الخالق رندا ، صهر طلعت.
11 تموز: وزارة الداخلية تأمر بتوطين المهاجرين المسلمين في القرى الأرمينية.
12 تموز/يوليو: تبلغ الحكومة جميع الولاة العامين بأن منطقة دير الزور أصبحت مشبعة وتنصحهم بتوجيه من تبقّى من المرحَّلين إلى منطقة كركوك بشمال العراق وإلى الجزء الجنوبي من حلب وشرق سوريا..; صدور تعليمات بتوزيع الأيتام الأرمن على المنازل التركية.
13 تموز/يوليو: يبدأ شهر رمضان المبارك عند المسلمين. وطوال الشهر، تحدث أكبر عملية توسيع وتركيز للمذابح والمجازر في كل ولاية من الولايات التركية.; القافلة الأخيرة ، التي تضم جميع الأرمن المتبقين في المدينة ، تغادر خربوت.; يرفض طلعت مقابلة زافين ، البطريرك الأرمني للقسطنطينية.
14 تموز/يوليو: جمال قائد الفيلق الرابع في حلب يحتج للدكتور رشيد الوالي العام لولاية دياربكر بشأن إلقاء الجثث في نهر الفرات وينصح بدفنها. بين 22 حزِيران/يونيو و 17 تموز /يوليو، أي خلال 25 يومًا ، كانت جثث الأرمن المقتولين تطفو بانتظام في نهر الفرات.
16 تموز/يوليو: جثث القتلى من ولايتي خربوت وأرضروم تطفو على نهر الفرات في جرابلس ، حيث شاهدها الضباط الألمان وتعرفوا إلى هويات أصحابها.
18 تموز/يوليو: في منطقة ديرسيم ، قتل الأتراك 3000 أرمني. وقد رفضت كل الجالية الكردية الكبيرة في ديرسيم تقريبًا المشاركة في المذابح ، بل وقدمت أيضًا المأوى للكثير من الأرمن.
21 تموز/يوليو: اليوم الأول للهجوم التركي على موسى داغ (موسى لير باللغة الأرمينية).
23 تموز/يوليو: يُفيد القنصل الإيطالي في طرابزون عمّا شهده من الأعمال الوحشية.; الاحتفال بالذكرى السابعة لإعادة تبني الدستور الليبرالي لعام 1876 ، في عام 1908.
24 تموز/يوليو: طلعت يوجه تعليماته إلى أورفة ودير الزور وديار بكر بدفن جثث الذين سقطوا على جوانب الطريق وعدم رميهم في الخنادق أو البحيرات والأنهار.
من 24 تموز/يوليو إلى 1 آب/أغسطس: يتم تسجيل وتصنيف جميع السجناء من سيفاس. وجرى ذلك بناءً على توجيهات قيد التداول العام.
28 تموز/يوليو: يفيد الوالي العام لولاية أرضروم بتفشي أعمال النهب والاغتصاب.; تصدر وزارة الداخلية تعميمًا يأمر بتوطين السكان المسلمين في القرى الأرمنية الكبرى.; بدء ترحيل الأرمن من بلدة عنتاب.; بدء ترحيل الأرمن من بلدة كيليس.; بدء ترحيل الأرمن من بلدة أديامان.; نقل البروفيسور كاكيغ أوزانيان من الكلية الأمريكية وآخرين من مارسوفان (مرزيفون) ، بالإضافة إلى زعيم الجالية الأرمنية ديكران ديرانيان وآخرين من سامسون، إلى سجون سيفاس لقتلهم.
30 تموز/يوليو: اعتقالات جماعية للأرمن في مدينة أنغورا. وجرى قتل المعتقلين في اليوم التالي، في مكان يبعد ست ساعات عن مدينة أنغورا.; بدء انسحاب الجيش الروسي من مدينة فان.
31 تموز/يوليو: تنفيذ القتل الجماعي بحق قادة الجالية الأرمينية بالقسطنطينية المسجونين في عياش وتشانكري. وجرى قتلهم مع أرمن أنغورا الذين اعتقلوا في اليوم السابق.
تموز/يوليو: بهاء الدين شاكر ، رئيس المنظمة السرية في ولاية أرضروم ، يُبرق إلى ناظم بك رسنلي عن طريق ثابت بك ، الوالي العام لولاية خربوت ، للاستفسار عما إذا كان الأرمن الذين رُحِّلوا من هناك قد تمت إبادتهم أم أُرسلوا في قوافل فحسب.; بهاء الدين شاكر يوجه الوالي العام لولاية كاستامونو بالبدء بعملية ترحيل الأرمن من هناك.; يبلغ طلعت منظمة حزب الاتحاد في ملاطية موضحًا أن نصف المسروقات التي تم الاستيلاء عليها من الأرمن قد خُصصت للجنة المركزية للاتحاد في القسطنطينية، فيما سيُوزع النصف الآخر على عصابات شيتي غير النظامية. (في 12 كانون الأول/ديسمبر 1918 ذكرت صحيفة صباح التركية أن كل عنصر من عصابات شيتي في منطقة ملاطية تلقى نتيجة لذلك 15 ألف ليرة تركية).; يبلغ الوالي العام رشيد باشا وزارة الداخلية بأن عملية ترحيل الأرمن من ولاية كاستامونو قد اكتملت.; يرسل بهاء الدين شاكر برقية مشفرة إلى الوالي العام لولاية أضاليا (أنطاليا)، صبور سامي بك ، يسأله فيها عن الخطوات التي يتخذها، في الوقت الذي لم يتبق فيه أرمني واحد في ولايات أرضروم، وفان ، وبيتليس ، ودياربكر ، وسيفاس ، وطرابزون، لأنهم قد أُبعدوا جميعًا في اتجاه الموصل ودير الزور. وقد بعث صابر بنسخة من البرقية إلى طلعت ليبيّن أنه تلقى هذه التعليمات غير المباشرة.; أبلغ نائب حاكم منطقة يوزغات بولاية أنغورا وزارة الداخلية، بأن 68 ألف أرمني قد قُتلوا في منطقته.; ثابت ، الوالي العام لولاية خربوت ، يبلغ وزارة الداخلية بأن جميع الطرق مليئة بجثث النساء والأطفال، وبأنه ما من وقت كافٍ لدفنهم
1 آب/أغسطس: بدء عمليات ترحيل 25000 أرمني من أدابازار ، بالقرب من القسطنطينية.; وصول عشرين ألف مُرحَّل إلى حلب.; تعذيب جماعي لـ 500 أرمني في سجون أدابازار.
2 آب/أغسطس: يفيد السفير هنري مورغنثاو بأن طلعت أخبره في هذا اليوم، بأن لجنة الاتحاد قد درست بعناية جميع تفاصيل مسألة سحق الأرمن ، وأن السياسة التي اتُبعت هي تلك التي تم تبنيها رسميًا. كما قال لمورغنثاو إن عمليات الترحيل لم تكن نتيجة لقرارات متسرعة، وإنما جاءت بعد مداولات متأنية ومطوَّلة. وعلاوة على ذلك ، أشار طلعت إلى أنه تم بالفعل التخلص من ثلاثة أرباع الأرمن ، ولم يتبق منهم أحد في بتليس وفان وأرضروم.
2 آب إلى 7 آب/أغسطس: على مدى ست ليالٍ ، تمّ إخراج وقتل السجناء الأرمن ، ومعظمهم من المثقفين ، المحتجزين في غوك-ميدريسي في سيفاس ، وهو عبارة عن بناء سلجوقي يُستخدم كسجن مؤقت.
3 آب/أغسطس: وصول مائة وخمسين ألف مُرحّل إلى حلب من أماكن مختلفة غير محددة.; وصول أربعة آلاف وخمسمائة أرمني مُرحَّلين من سيغرت و 2000 مُرحّل من مزرع إلى محيط حلب.; وصول خمسة عشر ألف أرمني إلى دير الزور (دير الزور).; ردًا على الاحتجاجات الألمانية غير الرسمية بشأن جرائم القتل والاغتصاب والتعذيب الواسعة النطاق، المرتكبة بحق الأرمن المرحَّلين على الطرق السريعة، والتي كانت تترك انطباعًا سيئًا عند الأمريكيين ، تم إرسال تعميم ينصح بعدم مهاجمة الأرمن واغتصابهم على الطرق السريعة.; توجيهات للمسؤولين بعدم الاستيلاء على 'المقتنيات المتروكة' للأرمن للاستخدام الشخصي.; وصول ستين ألفا من الأرمن المرحَّلين من أماكن غير محددة إلى محيط حلب.
4 آب/أغسطس: طلعت يرسل تعميمًا إلى جميع الولاة والمسؤولين مطالبًا بالمساءلة عن "المقتنيات المتروكة".
6 آب/أغسطس: شنق 18 أرمنيًا بشكل علني في بلدة إيفريك بالقرب من قيصري.
7 آب/أغسطس: ترحيل الأرمن من مرسين.; تطلب وزارة الداخلية قائمة بجميع العقارات المصادرة من الأرمن.
10 آب/أغسطس: ترحيل جميع السكان الأرمن لكوروم عبر بوغزلي وبوزانتي، وأنباء عن أنّ وجهتهم النهائية هي الصحراء السورية
من 8 آب/أغسطس إلى 12 آب/أغسطس: إخراج المثقفين الأرمن المسجونين في مدرسة سيفهدية (مدرسة دينية إسلامية) في سيفاس من المدينة حيث جرى قتلهم. كان هناك 36 مركز إبادة في منطقة سيفاس. وقد تم نقل خمسة آلاف من المفكرين الأرمن المسجونين في غوك ميدريسي وسيفهدية ميدريسي ، وهما مبنيان سلجوقيان يُستخدمان كسجنيْن مؤقتين، إلى مراكز الإعدام الـ 36 تلك وقتلهم.
10 آب/أغسطس: تعميم يطالب بتسجيل جميع الدائنين المسلمين للأرمن.
11 آب/أغسطس: صدور تعليمات بإرسال المستوطنين الأتراك عبر أنغورا وسيفاس وقيصري إلى خربوت، وآخرين عبر كونيا (قونية) وأضنة إلى دياربكر.; حرمان النساء الأرمنيات المتزوجات من أتراك من حق الميراث.; قَتْل الدفعة الأخيرة المكونة من 84 مثقفًا أرمنيًا ، الذين أُحضروا إلى سجن عياش. وكان المثقفون السجناء يُنقلون كمجموعات صغيرة لقتلهم، على مدار أسابيع، وفي أوقات مختلفة. واستمرت أطول مدة سجن في عياش لـ 105 أيام.
12 آب/أغسطس: الاحتفال بنهاية شهر رمضان المبارك مع اليوم الأول من عطلة الأيام الثلاثة لعيد الفطر. ولم ترتكب أي مجازر خلال هذه الأيام الثلاثة، حيث كانت فترة للراحة.; يفيد أنور بأنه حتى تاريخه، بلغ عدد الأرمن الذين قتلوا 200 ألف شخص.; في محافظة حلب ، تفيد التقارير بأن 200 ألف أرمني من المرحَّلين هم في طريقهم إلى الصحراء.; بوغوص نوبار ، وهو أرمني بارز من مصر ، لم يزر تركيا يومًا، ولكن كان له دور فعال في باريس في الضغط على تركيا لإجراء إصلاحات في الولايات الأرمنية ، يحاكم غيابيا في محكمة عسكرية تركية، ويصدر بحقه حكم بالإعدام بتهمة الخيانة.
13 آب/أغسطس: يبدأ ترحيل السكان الأرمن لإزميد (إزميت) وباغشيجيك (برديزاغ) وبورصة وأدابازار.; صدور تعليمات بمنع المرحَّلين من الاستراحة بالقرب من المنشآت العسكرية.
13 آب إلى 17 آب/أغسطس: من السجن المركزي لمدينة سيفاس ، حيث يُحتجز العديد من المفكرين الأرمن والقادة السياسيين والرجال البارزين في القرى المحيطة بسيفاس ، يتم إخراج 15000 أرمني وقتلهم في مراكز الإبادة الـ36 الموجودة في المنطقة.
13 آب/أغسطس: تُرسل التعليمات إلى لجان تصفية "المقتنيات المتروكة" للأرمن وتُقدم توجيهات بشأن طرق إيداع الأموال التي تم الحصول عليها.
14 آب/أغسطس: السبت ، اليوم الثالث والأخير من عيد الفطر.
16 آب/أغسطس: خمسون ألفًا من المرحلين شوهدوا على الطريق من بوزانتي إلى حلب.
18 آب/أغسطس: تفيد صحيفة نيويورك تايمز بوجود خطة لتدمير الأمة الأرمنية بأكملها.
19 آب/أغسطس: يُقتل مائتان وخمسون أرمنيًا في مدينة أورفة في مجزرة ارتكبها الأتراك، مدشِّنين بذلك أولى محاولات اقتلاع السكان الأرمن لأورفة. ويبدأ أرمن أورفة بالدفاع عن مدينتهم.; يفيد اللورد برايس بأن 500,000 أرمني قد قُتلوا في تركيا.
21 آب/أغسطس: تستولي وزارة الحرب لصالح الجيش، على 41 صنفًا من البضائع من الأرمن.; صدور أمر عام بتصفية المحال التجارية المغلقة للأرمن.
23 آب/أغسطس: تنظيم مذبحة ثانية بحق الأرمن في أورفة.
25 آب/أغسطس: تصادر وزارة الحرب كل الصابون الموجود في منازل ومخازن الأرمن المرحَّلين.
26 آب/أغسطس: تستولي وزارة الحرب لصالح مستودعات إمداداتها العسكرية، على جميع الأخشاب والفحم والنحاس الموجودة في منازل ومخازن الأرمن المرحَّلين.; قَتْل الشاعر الأرمني دانيال فاروجان، والشاعر الطبيب روبين سيفاك، وآخرين، على يد عصابات شيتي ، أثناء اعتقالهم في سجن عياش.; يؤمر ستون ألفًا من الأرمن المرحَّلين في منطقة حلب، بالتوجه إلى حوران ، وهي منطقة عربية في جنوب سوريا.; اعتقال الأرمن الكاثوليك في أنغورا.
28 آب/أغسطس: صدور تعليمات بمنع شراء العقارات من الأرمن المُرحّلين.; قَتْل طلاب أكاديمية ساناساريان بمدينة سيفاس، في بلدة غيميراك على بعد نحو خمسين كيلومترًا جنوب غربي سيفاس.
31 آب/أغسطس: يخبر طلعت السفير الألماني ، الأمير إرنست هوهنلوه-لانغنبرغ ، بأن المسألة الأرمنية لم يعد لها وجود. هوهنلوه كان قد تولى منصب سفير ألمانيا في 20 تموز/ يوليو.
2 أيلول/سبتمبر: قَتْل أربعة آلاف وسبعمائة وخمسين أرمنيًا في منطقة جزيري.
3 أيلول/سبتمبر: وصول عشرة آلاف ناجٍ من الأرمن المرحَّلين من بورصة وإزميد (إزميت) إلى كونيا (قونية).; ذكرت صحيفة نيويورك تايمز بأن إزميد (إزميت) قد دُمّرت حرقًا، وبأن مجازر ترتكب بحق الأرمن فيها.; تم الإبلاغ عن وجود خمسة عشر ألفًا من الأرمن المرحَّلين في إسكي شهير ، و 5000 في ألايوند ، و 2000 في تشاي.
6 أيلول/سبتمبر: ، في مارسوفان (مرزيفون) ، ومن بين 62 فتاة أرمنية جرى إنقاذهن على يد المبشرين الأمريكيين، لم يتبق حتى هذا التاريخ سوى 21 فتاة. واختطف الأتراك 21 أخريات.; أمرت وزارة الداخلية بوضع جميع المدارس الأرمنية تحت تصرف السلطات التركية.
7 أيلول/سبتمبر: ارتكاب مجازر بحق السكان الأرمن في منطقة يوزغات.; تعليمات من وزارة الحرب بتوزيع المقتنيات التي تم الاستيلاء عليها من الأرمن، على الجيشين الثالث والرابع وجيش العراق.; تشكيل لجنة ثانية للتصفية في قيصري.
8 أيلول/سبتمبر: تم الإبلاغ عن وجود خمسة آلاف من الأرمن المرحَّلين في بوزانتي.
10 أيلول/سبتمبر: في اليوم الثالث والخمسين للدفاع الأرمني عن النفس في موسى داغ ، أنقذت ثلاث سفن حربية إنكليزية وسفينة فرنسية 4058 شخصًا ، وجرى نقل الناجين إلى بورسعيد في مصر.
11 أيلول/سبتمبر: يغادر ستة آلاف من الأرمن المرحَّلين أضنة في طريقهم إلى دير الزور.
12 أيلول/سبتمبر: يشير بلاغ صادر عن الجيش الخامس إلى أن أسلمة الجنود الأرمن هي مسؤولية السلطات المدنية.
13 أيلول/سبتمبر: تطالب جمعية الهلال الأحمر التركي بمنحها جميع المواد القطنية وغيرها من الحاجات الضرورية، من "الممتلكات المهجورة" للمرحَّلين الأرمن.
14 أيلول/سبتمبر: أفادت صحيفة نيويورك تايمز بمقتل 350 ألف أرمني.; الناجون من موسى داغ يصلون إلى بورسعيد.
15 أيلول/سبتمبر: يوضح طلعت في تعميم بأن الهدف الحقيقي من وراء إرسال الأرمن إلى صحراء دير الزور هو إفناؤهم من الوجود.
16 أيلول/سبتمبر: يرسل طلعت في تعميم تعليماته لإنزال مصير مساوٍ بالنساء والأطفال الأرمن، كذلك الذي عومل به الرجال الأرمن.; إصدار تعميم يحذر من نهب ممتلكات الأجانب، ويشير بشكل خاص إلى ممتلكات شركة سينغر لماكينات الحياكة.; طلعت يرسل برقية إلى علي سعاد بك ، والي دير الزور ، يوضح له فيها مسؤولياته.
17 أيلول/سبتمبر: يطلب تعميم صادر، من جميع المدعين العامين في المقاطعات التوقيع على سجلات توثق العقارات التي تمت مصادرتها من الأرمن، وختم هذه السجلات.
18 أيلول/سبتمبر: في حلب ، يتشاور نوري وعلي بك بشأن ارتكاب مذبحة جديدة بحق من تبقى من الأرمن في صحراء دير الزور السورية.
21 أيلول/سبتمبر: تعميم يجيز الاستيلاء على جميع المدارس الأرمنية ووضعها بتصرف اللجان التربوية المحلية.
22 أيلول/سبتمبر: طلب تقارير أسبوعية حول أعداد الأرمن القتلى.; تستولي وزارة الحرب على جميع أنواع الخشب والفحم الموجودة في منازل ومخازن الأرمن المرحَّلين من أجل الاستخدام العسكري.
23 أيلول/سبتمبر: ثلاثمائة أرمني قتلوا في مجزرة في أورفة.; أحد عشر ألف أرمني مُرحّلون من 26 قرية مختلفة، شوهدوا في أفيون كاراهيسار.
24 أيلول/سبتمبر: مفيد، نائب والي بولو ، يُبرق إلى وزارة الداخلية ليبلغها بأن السكان الأرمن في بولو هم على وشك الترحيل.; يُبلغ السكرتير المحلي للاتحاد وزارة الداخلية بأنه، وحتى تاريخه، تمّ ترحيل 61 ألف أرمني من تشانكري وأنغورا. كما أفاد بأن مسلمي مقاطعة أنغورا يعبدون حزب الاتحاد والحكومة بسبب أفعالهما الملتزمة، وبأن نتيجة مماثلة ستكون مضمونة في بولو، إذا تم اتخاذ نفس الإجراءات هناك.
25 أيلول/سبتمبر: تستولي وحدة التعقيم التابعة لوزارة الحرب على جميع المعدات الطبية والأدوية التي بحوزة الأرمن.; الاستيلاء على أربع وعشرين مدرسة أرمنية في قيصري وحدها، في غضون أربعة أيام.
26 أيلول/سبتمبر: يصادق مجلس الشيوخ العثماني على قانون المقتنيات المتروكة ، والذي شرّع بمفعول رجعي، نهب الحكومة لأملاك الأرمن.
27 أيلول/سبتمبر: تأمر وزارة الداخلية في تعميم، بترحيل جميع النساء والأطفال والمرضى من الأرمن.
28 أيلول/سبتمبر: يلمّح السفير الألماني في الولايات المتحدة، يوهان هاينريش كونت فون برنستورف ، إلى أن القصص المتعلقة بالمذابح في تركيا ملفقة.; تعميم يُفيد بأن جميع الممتلكات الأرمنية أصبحت الآن ملكًا للحكومة التركية.; الوالي العام لولاية دياربكر د. رشيد يبلغ وزارة الداخلية بأنه قد تمّ ترحيل أكثر من 120 ألف أرمني من دياربكر.
29 أيلول/سبتمبر: حتى هذا التاريخ، وصل 10000 من الأرمن المُرحّلين إلى أفيون-كاراهيسار ، ووصل 50000 إلى كونيا (قونية) ، ووصل 10000 إلى إنتيل (إنتيلي)، بينما أفيد عن وجود 150.000 في قطمة.
30 أيلول/سبتمبر: بلغ عدد المرحَّلين من يالوفا وأنغورا وكاستوموني (كاستاموني) 250000.
أيلول/سبتمبر: (أفاد اللواء وهيب باشا أثناء المحاكمة العسكرية التي أعقبت الحرب، بأن بهاء الدين شاكر قام في أيلول/سبتمبر 1915، بتجميع واستخدام جزارين يحترفون القتل، في منطقة الجيش الثالث [أي الولايات الشرقية أو الأرمنية الست في تركيا]
1 تشرين الأَول/أكتوبر: وزير الخارجية الأمريكي روبرت لانسينغ يسلم مذكرة إلى السفير الألماني برنستورف تتعلق بمذابح الأرمن.
1 تشرين ٱلأَول: وزير الخارجية الأمريكي روبرت لانسينغ يسلم مذكرة إلى السفير الألماني برنستورف تتعلق بمذابح الأرمن.; يسافر الوالي العام لولاية سيفاس ، أحمد معمر ، إلى أماسيا ومناطق أخرى لتفقد مجريات المجازر والتحقق من استكمالها، استعدادًا للزيارة التفقدية المرتقبة لطلعت.; تتريك ستمائة من اليتامى الأرمن في هيريك.
5 تشرين الأَول/أكتوبر: تبدي وزارة الداخلية معارضتها لفتح دور للأيتام ولإطالة أعمار الأطفال الأرمن.
7 تشرين الأَول/أكتوبر: حتى هذا التاريخ ، بلغت التقديرات لأعداد الأرمن المُرحَّلين الذين لا يزالون على قيد الحياة 360،000 كحد أدنى ، فيما قُدّرت أعداد الأرمن الذين لقوا حتفهم بـ 800،000 على الأقل.; يتم جمع مبلغ 75000 دولار في الولايات المتحدة لإغاثة الأرمن المُبعَدين.; يُجري مجلس اللوردات البريطاني نقاشًا عامًا بشأن أوضاع الأرمن. وقد أدان كل من اللورد برايس ، واللورد كرو، واللورد كرومر، الهمجية التركية.
8 تشرين الأَول/أكتوبر: يطلب طلعت من المسؤولين في الولايات وثائق تثبت "خيانة" الأرمن لتركيا لتبرير المجازر.
10 تشرين الأَول/أكتوبر: اعتقال 45 أرمنيًا في أدريانوبل (أدرنة) ، وترحيل 1600 أرمني منها.
12 تشرين الأَول/أكتوبر: صدور أوامر بحظر الزواج من النساء الأرمنيات.
13 تشرين الأَول/أكتوبر: صدور إعلان في برلين مفاده بأن قصة مذابح الأرمن هي من اختلاق الحلفاء.
15 تشرين الأَول/أكتوبر: عميد المعهد التقني الألماني في حلب (Realschule) ، وأساتذة جامعيون ألمان هناك، يحتجون على مذابح الأرمن لدى وزارة الخارجية الألمانية.; ستة عشر ألفًا من الأرمن المُرحّلين شوهدوا في أفيون كاراهيسار و 80 ألفًا في كونيا (قونية).; شن ستة آلاف جندي تركي الهجوم الأخير على الأرمن المُدافعين عن أنفسهم في أورفة. وقُتل أربعمائة جندي تركي بينما دافع الأرمن حتى النهاية.
16 تشرين الأَول/أكتوبر: ضمانات بمنح الحصانة من الملاحقة لمرتكبي المجازر بحق الأرمن في دير الزور.; ستة عشر ألفًا من الأرمن المُرحّلين من بورصة وإزميد(إزميت) يغادرون أفيون كاراهيسار باتجاه كونيا (قونية).; يشير اللورد برايس إلى أن ألمانيا قادرة على وقف المجازر إن أرادت ذلك.; قَتْل عشرين ألفًا من الأرمن المُرحّلين أثناء عبورهم في مدينة أورفة وضواحيها.
18 تشرين الأَول/أكتوبر: الوالي العام لولاية سيفاس ، أحمد معمر بك، يتفقد مجريات تنفيذ أوامره بترحيل وتدمير السكان الأرمن في الولاية ، تحضيراً لزيارة طلعت التفقدية المرتقبة، والتي جرت بعيد ذلك.; تجمع جماهيري كبير للاحتجاج على مجازر الحكومة التركية بحق الأرمن، يُعقد في مسرح سنتشوري بنيويورك. وأبرز المتحدثين فيه هم الحاخام وايز، وب. كوكران، ودكتور بارتون، وه. هولت.; المفتي زاده ضياء ، وهو بوق دعائي تركي، يكتب في نيويورك واصفًا الأرمن بأنهم خونة.
22 تشرين الأَول/أكتوبر: السفارة التركية في واشنطن تتهم الأرمن بخيانة الدولة العثمانية.
25 تشرين الأَول/أكتوبر: خليل بك، وهو من مينتيشي ، ويشغل منصبيْ نائب رئيس مجلس النواب التركي ورئيس مجلس الدولة، يعيّن وزيرا للخارجية.; صدور تعليمات بإرسال الوثائق التي تدين الشعب الأرمني بالخيانة إلى وزارة الداخلية، خلال مهلة لا تتعدى الأسبوع.
27 تشرين الأَول/أكتوبر: الإبلاغ عن وجود عشرين ألفًا من الأرمن المُرحَّلين في كونيا (قونية) في هذا التاريخ.
28 تشرين الأَول/أكتوبر: ترحيل العديد من العائلات الأرمينية من أدريانوبل (أدرنة) في منتصف الليل، ومن دون سابق إنذار، بأمر من القائم بأعمال الوالي العام زكريا.; بناءً على تعليمات سابقة أصدرها طلعت ، يغادر 80 ألفًا من الأرمن المُرحَّلين محطة كونيا (قونية) باتجاه بوزانتي في هذا اليوم، في طريقهم نحو "وجهتهم النهائية". والثمانون ألفاً هؤلاء، هم من المرحَّلين من المدن القريبة من القسطنطينية، ومن السكان الأرمن للولايات الغربية من تركيا.
31 تشرين الأَول/أكتوبر: صدور توجيهات بتنفيذ التدابير الخاصة المتخذة بحق الأرمن، في أماكن بعيدة عن أنظار الأجانب، لاسيما القناصل الأمريكيين.
31 تشرين ٱلأَول: إصدار تعليمات بمحاكمة أي أرمني يبلغ عن أحداث الترحيل للأجانب، أمام المحاكم العسكرية.
3 تشرين الثاني/نوفمبر: يفيد الدكتور شاخت ، وهو طبيب عسكري ألماني متمركز في دير الزور ، بأنه أحصى 7000 رأس مقطوع (جماجم) لأشخاص أرمن، في منطقة الصبخة قرب نهر الفرات.
4 تشرين الثاني/نوفمبر: أفاد القنصل الألماني في الموصل بأن جنود خليل باشا ذبحوا الأرمن في شمال الموصل، وبأنهم يستعدون لذبح الأرمن في مدينة الموصل.
5 تشرين الثاني/نوفمبر: في هذا التاريخ ، تم الإبلاغ عن وجود 10 آلاف من الأرمن المُرحَّلين في بوزانتي ، و 20 ألفًا من المرحَّلين في طرسوس ، و 40 ألفًا من المُرحَّلين في الإصلاحية ، و 50 ألفا من المُرحَّلين في قطمة.; تفيد تقارير بوجود مائة وخمسين ألفًا من الأرمن المُرحَّلين متناثرين بين أضنة وحلب، أثناء عبورهم سلسلة جبال أمانوس.; الإبلاغ عن وجود عشرين ألفًا من الأرمن المُرحَّلين في أضنة.
8 تشرين الثاني/نوفمبر: السلطات التركية تقوم مرة أخرى، بالتحضير لترحيل 200.000 أرمني من القسطنطينية.
11 تشرين الثاني/نوفمبر: جمال باشا، وبوصفه القائد العسكري لسوريا، يسعى إلى إخضاع عميد المعهد التقني الألماني في حلب (Realschule) وغيره من الألمان الموقعين على احتجاج 15 تشرين الأَول/أكتوبر، لمحاكمة عسكرية، بسبب كشفهم للأحداث الجارية بحق الأرمن في كيليكيا.
13 تشرين الثاني/نوفمبر: الإبلاغ عن وجود عشرين ألفًا من الأرمن المُرحَّلين في منطقة حوران بجنوب سوريا. (في 15 تشرين الثاني/نوفمبر 1918 ، أفيد بأن 450 شخصًا فقط من هذه المجموعة البالغ تعدادها 20000 ظلّوا على قيد الحياة.); في هذا التاريخ ، أفيد عن وجود 10000 من المُرحَّلين الأرمن في إنتيل (إنتيلي) و 150.000 من المُرحَّلين في قطمة، وبأنهم يعيشون في ظروف مروعة ، حيث تنهشهم الأمراض ويتضورون جوعاً.
14 تشرين الثاني/نوفمبر: تطلب الكنائس الأنغليكانية والأرثوذكسية من الرئيس الأمريكي وودرو ويلسون، الضغط على الحكومة الألمانية للتدخل لدى الحكومة التركية من أجل وقف المذابح ضد الأرمن.
15 تشرين الثاني/نوفمبر: يرحب القائم بالأعمال الألماني ، بارون كونستانتين فون نيورات ، بالسفير الجديد ، بول كونت فون وولف-مترنيخ ، الذي مثل الإمبراطورية الألمانية من هذا التاريخ وحتى 3 تشرين الأَول/أكتوبر 1916. كان القائم بالأعمال مسؤولاً عن التمثيل الدبلوماسي الألماني في تركيا منذ 2 تشرين الأَول/أكتوبر 1915 ، حين غادر هوهنلوهي.
16 تشرين الثاني/نوفمبر: الإبلاغ عن تناثر جثث عدة آلاف من الأرمن في حقول بخشة، بعد أن قضوا جوعاً أثناء ترحيلهم عبر المنطقة.
17 تشرين الثاني/نوفمبر: احتج السير روبرت سيسيل على المزاعم التركية بأن المجازر كانت رداً على ثورة الأرمن ، واتهم الحكومة التركية بالتخطيط المسبق لارتكابها.
18 تشرين الثاني/نوفمبر: صدور تعميم يأمر بترحيل الأطفال الأرمن.; طلعت يغادر القسطنطينية في جولة تفقدية في الأناضول. ويعود إليها في 18 كانون الأول/ديسمبر.
25 تشرين الثاني/نوفمبر: حتى هذا التاريخ، قدّرت أعداد الأرمن المرحَّلين الذين مروا عبر بوزانتي (شمال غربي أضنة) بـ500,000.
26 تشرين الثاني/نوفمبر: طرد ألف وعشرة أرمن من قرية معمور (معمورة) في مقاطعة أضنة.
1 كانون الأول/ديسمبر: تقارير تشير إلى تكدس عدة آلاف من جثث الأرمن المرحَّلين في الحقول المحيطة بقرية معمور (معمورة)، ممن قضوا جوعًا أو قتلاً أثناء عبورهم في المنطقة.
4 كانون الأول/ديسمبر: ترحيل عشرة آلاف من العُزّاب الأرمن من مدينة القسطنطينية حتى هذا التاريخ. وقد تم إعداد قائمة تضم 70.000 من السكان الأرمن الذين سيجري ترحيلهم من القسطنطينية.
6 كانون الأول/ديسمبر: تعميم يتضمن تعليمات بعدم الإبقاء على أي أرمني على قيد الحياة في الولايات الشرقية.
7 كانون الأول/ديسمبر: يزور السفير الألماني وولف مترنيخ الباب العالي للاستفسار بشأن المجازر ، فيبلَّغ بأنه لا يمكن مناقشة أي شيء يتعلق بهذه المسألة قبل عودة طلعت.
9 كانون الأول/ديسمبر: صدور أوامر في ولاية حلب بترحيل 400 يتيم أرمني تمّ إيداعهم سابقًا في دار للأيتام.
12 كانون الأول/ديسمبر: ورود أنباء عن ظروف مأساوية يعيشها مائة وثمانون ألف لاجئ أرميني من تركيا، نزحوا إلى تفليس (تبليسي).
14 كانون الأول/ديسمبر: صدور أوامر بقتل رجال الدين الأرمن.
15 كانون الأول/ديسمبر: تعميم يوضح بأن الهدف من وراء ترحيل الأرمن هو إبادتهم.
16 كانون الأول/ديسمبر: صدور تعليمات توصي بعدم إبطاء عمليات الترحيل وتحث على إرسال المُبعَدين إلى الصحراء.
18 كانون الأول/ديسمبر: طلعت يعود من الأناضول ويُخبر السفير الألماني وولف مترنيخ بأن الأتراك لا يقتلون الأبرياء.
22 كانون الأول/ديسمبر: صدور أوامر تحظر قبول أي طلب يتقدم به الأرمن لإعفائهم من الترحيل.
25 كانون الأول/ديسمبر: إصدار أوامر بترحيل جميع الأطفال الأرمن، باستثناء أولئك الذين لم يبلغوا من العمر ما يكفي لتذكّر والديْهم.
29 كانون الأول/ديسمبر: حتى هذا التاريخ ، أُفيد بأنه لم يتبقّ من بين 210.000 لاجئ أرمني وصلوا إلى القوقاز ، سوى 173.000 ما زالوا على قيد الحياة. وقد توفي نحو 40 ألفًا بسبب الحرمان والمرض. ومن الـ 173000 المتبقين ، كان 105.000 هم من ولاية فان ، و 48.000 من مقاطعة بيازيد (بيازيت)، و 20.038 من مقاطعة موش.
30 كانون الأول/ديسمبر: تعميم بمثابة مُلحق لبرقية 15 كانون الأول/ديسمبر، يُعلم الأرمن الراغبين في اعتناق الإسلام بأن أسلمتهم يجب أن تتم بعد وصولهم إلى وجهتهم النهائية. وفي ضوء التعليمات السابقة التي توضح بأن الغرض من عمليات الترحيل هو إبادة الأرمن، تشير التعليمات الجديدة بشكل ضمني، إلى أنه لم يعد مسموحًا للأرمن التهرّب من مخططات تدميرهم، لأي سبب كان.

1916 أقسام التسلسل الزمني